Jannah Theme License is not validated, Go to the theme options page to validate the license, You need a single license for each domain name.
اقتصاد وبورصة

توافد الناخبين على لجنة مدرسة مدينتى للإدلاء بأصواتهم فى الانتخابات الرئاسية 2024

متابعات أخبار الاقتصاد والبورصة عبر اشراق الأرباح::


توافد الناخبين على لجنة مدرسة مدينتى للغات بالقاهرة الجديدة للإدلاء بأصواتهم فى الانتخابات الرئاسية 2024.


 


وعاودت اللجان الفرعية في الانتخابات الرئاسية 2024، عملها بعد توقفها بشكل مؤقت، لراحة القضاة المشرفين على اللجان الفرعية وأمنائها، لمدة ساعة واحدة، وذلك وفقا لنص قرار الهيئة الوطنية للانتخابات، بشأن ضوابط تنظيم ساعة الراحة باللجان الفرعية.


 


وانتظم العمل فى لجان الانتخابات الرئاسية 2024، فى تمام الرابعة مساء اليوم بعد انتهاء ساعة الراحة، والتي توقف خلالها عمل اللجان من الساعة الثالثة مساءً وحتى الساعة الرابعة مساءً.


 


واتبع القضاة المشرفين على الانتخابات عدة إجراءات لإعادة عمل اللجان وبدء التصويت من جديد بعد ساعة الراحة ومنها التأكد من سلامة الأقفال على باب الحجرة وسلامة النوافذ والصناديق والتأكد من سلامة دفاتر الاقتراع وكافة أوراق ومحاضر اللجنة.


 


وانطلقت فى تمام التاسعة من صباح اليوم الأحد، عملية التصويت فى لجان الانتخابات 2024، فى 11 ألفا و631 لجنة بداخل 9376 مركزا انتخابيًا ما بين مدارس ومراكز شباب ووحدات صحية، يعاونهم 110 آلاف موظف على مستوى الجمهورية.


 


ووافقت الهيئة الوطنية للانتخابات لعدد 24 سفارة لمتابعة الانتخابات الرئاسية وتم تسجيل 67 دبلوماسيًا منها لأعمال المتابعة، وتم اعتماد  14 منظمة دولية بعدد 220 متابع، إلى جانب تسجيل 62 منظمة مجتمع مدني محلية وقد صدرت التصاريح لـ 22 ألفا و 340 متابعا لها.


 


ووصل عدد المتابعة الإعلامية للانتخابات الرئاسية 528 متابعا دوليا عن 115 وسيلة إعلامية وصحفية، إلى جانب 70 وسيلة إعلامية وصحفية محلية صدرت تصاريح لـ 4218 صحفيا وإعلاميا لها.



المصدر


اكتشاف المزيد من مدونة اشراق الارباح

اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى

اكتشاف المزيد من مدونة اشراق الارباح

اشترك الآن للاستمرار في القراءة والحصول على حق الوصول إلى الأرشيف الكامل.

Continue reading